قصة انسان يبحث عن نفسة فى زمن لا يؤمن بة تبدا القصة من زمن الطفولة حيث كان هذا الانسان بسيط ويعيش حياة بسيطة ولا يفكر فى شىء سوى ان يعيش هذا اليوم فى مرح لم تكن ظروفة تتيح لة ذلك بل كان يمرح ويلعب بما اتيحت له من ظروف حتى ولو كانت بسيطة ولكنها كانت تسعدة وتحثة على الحياة والامل والاطمئنان ثم تمر الايام ويصبح هذا الطفل صبيا ثم شابا ثم تنتهى قصة وتبدا اخرى حيث تنتهى قصة الطفولة والمرح وتبدا قصة التفكير والتامل فيما حولة من تغيرات حيث تغيرت كل مفاهيم هذا الطفل عن معنى الحياة والحب وكان حل الليل وفرش الظلام ستائرة بعد ان كان النهار يسطو على كل ذرات الكون ولكن هيهات هيهات لشىء يستمر على حالة لان طبيعة الشىء هى التغير والتبدل من حال الى حال ولنكمل هذة القصة فيما بعد